كتب محمود زيات في صحيفة “الديار” انجاز أمني هام، يُضيفه الجيش اللبناني الى سجله، في كشف شبكات التجسس الامنية التي تديرها اجهزة الاستخبارات التابعة للعدو الاسرائيلي داخل لبنان، والتي نفذت على امتداد السنوات الماضية، لائحة طويلة من الاغتيالات استهدفت قياديين في حزب الله يتولون مراكز قيادية في المقاومة الاسلامية، وكوادر فلسطينية كان آخرها عملية تفجير عبوة فيصيدا في 14 كانون الثاني من العام الماضي، وُضِعَت في سيارة القيادي في حركة “حماس” محمد عمر حمدان الذي نجا باعجوبة.